الجمعة، 24 ديسمبر 2010

...

ولوهله ! آصبحت كل الأمور الممكنه ( مستحيلة ) ! وآصبـحت أتمنى لو أن آلواقع لايتعدى كونه حلمـاً بل ومزعجاً وكأني آنتظر رنين آلساعه فأصحو فَزعه ..
كيف لي أن أنتظر نهاية مسرحية بدايتها مولدي وآخر ستائرها ، أكفاني ؟
كيف لي أن أجعل من عقلي ( قابساً ) لحبل أفكاري الذين لاينفك وهو ينخرط في متاهات بطينات قلبي ، فتسري فيه أفكار تعكّر وحدتي كلما هنأت !
أتمنى حقاً أن أكف عن التفكير في كل الامور التي تزعجني بمجرد أن أتمنى ذلك !