الخميس، 21 أبريل 2011

عندمــآآ " آسكت " .. وآبتسم / ..
ليس بالضرورة آن يكون علامة للرضا ،
بل ربما آكتفي بالمتابعة ، وانتظار اي مدى
ستنجرف آخطاءك إليه .. قبل آن تدرك حقيقة مآتفعل !

الجمعة، 1 أبريل 2011

..


من المشين فعلاً أن نشعر بأن نقبع خلف ستائر الرفض التي تحجب عنا قلوبٍ نعشقها
لا لـ جرمٍ اقترفناه ، بل لمجرد أنهم قد يشعرون بالخيانة تجاه من حولهم إذا مابادلونا الحب
وكأن هناك أعيناً تتربص دقات قلوبنا ، أعين عمياء تقودها الغيرة .. وليت أن الحب حقاً هو مايقودها !


بعض الأشخاص يشتعلون حقداً حين يرون من حولهم تحت ظلال الحب بصحبة شخص آخر !!
على الرغم من العجز الذي يعتري افئدتهم ، تنصب جلّ محاولاتهم في لفت الانتباه وكأن ذلك الشخص قد أصبح عزيزاً فجأة !

وكأنه أحد ألعابهم القديمة المهملة التي ربما قد يفضلون كسرهـا لكن لن يسمحوا لغيرهم بأن يشاركهم فيها 
ولذا : فإن كل مايحصلون عليه في النهاية : هو فراقنا .. وعندها فقط سيكونون سعداء !
ربما نفكر في ترك شخصٍ ما عزيز إلى حد كبير ! .. حينما نشعر أن وجودنا قد يسبب أزمة عاطفية
بوجود تلك الأعين العمياء ممن حوله
ومع أننا ندرك جيداً أنهم سيرحلون هم أيضاً تاركين ألعابهم خلفهم ما أن يشعروا بالأمان وتطفئ الفرق نار الغيرة لديهم ..


علل المحبة كثيرة !

والغياب بدا مستهلك لدرجة المقاومة . . .





 ثرثرة وحسب *