مآإت الغلا من يوم عني تخليت !
ابتسمُ .. وأنا ارغب حقا في أن أهشم رأس أحدهم .. لحظة كنت فيها سآإذجة حد الذي لاأعلم كيف تخيلت أنك قد تصبح شخصاً آخر لمجرد أني تخيلت إمكانية ذلك !
لا أعلم أي حقدٍ يملأ قلبك تجاهي ، ولا أعرف كيف هو الانكسار الذي تريدني أن اصدح به أمامك !
ماهو الأبلغ من أن تكون مخطأ وتكابر وتتجبر ثم آتي إليك ببساطة وأنا أحمل قلباً كان ضحية الدهس بقدميك وأعتذر إليك ببساطة ! ثم تزجرني وتستمتع بكل تلك الآثام وأنت تكمل آخر فصول عزة النفس المزيفة في روايةٍ كنت آلجاني فيها وتستمتع بدور الضحية ..
( أحيان أقول لخاطري ياملا الموت .. لاجابني لك وأنت وقفت ضدي )
أوتعلم ماهو آلمثير في الأمر ؟ أني اختنقت لهول الصدمة ! ولم أُجِد لحظتها حتى أبسط فنون البكاء ..
هه ! أي حقارة تلك التي تملكها ! وأي قلب هو الذي ينبض في أحشائك !
لاسامحك الله !
ابتسمُ .. وأنا ارغب حقا في أن أهشم رأس أحدهم .. لحظة كنت فيها سآإذجة حد الذي لاأعلم كيف تخيلت أنك قد تصبح شخصاً آخر لمجرد أني تخيلت إمكانية ذلك !
لا أعلم أي حقدٍ يملأ قلبك تجاهي ، ولا أعرف كيف هو الانكسار الذي تريدني أن اصدح به أمامك !
ماهو الأبلغ من أن تكون مخطأ وتكابر وتتجبر ثم آتي إليك ببساطة وأنا أحمل قلباً كان ضحية الدهس بقدميك وأعتذر إليك ببساطة ! ثم تزجرني وتستمتع بكل تلك الآثام وأنت تكمل آخر فصول عزة النفس المزيفة في روايةٍ كنت آلجاني فيها وتستمتع بدور الضحية ..
( أحيان أقول لخاطري ياملا الموت .. لاجابني لك وأنت وقفت ضدي )
أوتعلم ماهو آلمثير في الأمر ؟ أني اختنقت لهول الصدمة ! ولم أُجِد لحظتها حتى أبسط فنون البكاء ..
هه ! أي حقارة تلك التي تملكها ! وأي قلب هو الذي ينبض في أحشائك !
لاسامحك الله !